أحبّكِ
أحبّكِ
ماذا
سيحدث إن قلتِ يوما لأهلكِ
أنّي
اختراع جديدٌ
يسلّي
الصغارْ
ويُتقن
شدو القصائد للراغبين الكبارْ
خدومٌ
فريدٌ وميزاتهُ مذهلةْ
يؤمّ
المصلّين من أهلك الواثقينَ
ويسقي
الذين بهم قلقٌ أو دوارْ
وليس
له غاية أو طموح
سوى
أن يعبّ ملامح وجهك ليلَ نهارْ
مطيعٌ
ودودٌ
ويمكن
تثبيته حذو مكتبة البيت دهرا
وإن
لزم الأمر
يمكن
تعليقه في جدارْ.
محمّد
الهادي الجزيري/ تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يتم نشر التعليق بعد المراجعة